الجمعة، 13 فبراير 2009

من منتدى اللادييين العرب

صحوت اليوم من حلمــي على أوهـــام يقظــــــان
وَجَـدْتُ العَيـشَ أحجيــــةً تَـعَـدَّ ت عقليَ الوانـــي
فعن جهـلٍ ومن ضعــــفٍ ومن أوهــــام حيـــــران
تــَخَيَّلْنـــــا وصَـدَّقْنــــــــا خلاصة فكر إنســـــــان
مسمــىً لســت أعرفــــــه تخيـرنــي وأعطـانــــي
حَيـــاةً بعـــدهـــا مَـــوتٌ وعُمْــرٌ مـا لــهُ ثانــــي
وزوَّدنـــي بـــإحســــاسٍ وإدراكٍ فـســوَّانـــــــــي
وأسـكـنـنــي بـجـنـتـــــــه بــإغـــــراءات فنَّــــان
بـمكــرٍ صاغــني حــــراً وقـيَّـدنـــي بأرســـــــان
بــذنبٍ كــان مُـضْمِــــرَهُ وخـالقـــــه تبلاّ نـــــي
لأمــرٍ لســت مدركــــــــه تـبنَّـانــي وألـقــانــــــي
بكـــونٍ عــابـثٍ قـــذرٍٍ بـأجــرامٍ وديــــــــدان
وأحــيــــــاءٍ منــوعــــــةٍ بـأنـيـــابٍ وأسـنـــــــان
وجـنَّـــاتٍ مــزركشــــــةٍ بألــــوان وعـــقـيــــــان
وأرزاقٌ مــوزعـــــــــــةُ بـلا عــدلٍ ومـيـــــــزان
تَـفَــنَّــنَ في صـناعتـهــــا وأوكلهـــا لـشيـطـــــــان
وشـيطــــانٌ غـرائزنــــــا أفــوق الـقـــيد قـــيـــدان
عـصيت الأمر هل بـيدي أمـا يـكفيــه خـذلانـــــي
أيـجبـلنــي بـعصـيــــــانٍ ويـأخـذنــي بـعصيانــي
أيـخلـقنـــــا لـيقتــلنــــــــا وحـنَّـــــانٍ ومـنَّـــــــان!
تـغمــدنـــي بـرحــمتـــــه بصفو العيش أغرانــــي
وأكـمــلهــا ظـــلامــــاتٍ بـأقــــــدارٍ وأديــــــــــان
وأســئــلــــةً مـحـرمـــــةً لهــا دومــاً جـوابـــــــان
فـحـرَّرنـــي وقــيَّدنــــــي وطـــالبنــــي بإيمـــــــان
كــفئـــران لـتجــــربــــــةٍ نطالبهـــــا بشكــــــــران
خطــايـــا صـرت حاملهـا لذي بأسٍ وسـلـطــــــــان
كــأعمـى مـبتــغٍ فـهمـــــاً لإرشـــادات طــرشــــان
أبـلـــوى أم مــحــابــــــاة سـلاف االعيش أسـقانـــي
غنــيٌ قــادرٌ حَــصِـــــفٌ أمحتــاجٌ لـعـبـــــــــدان
أعـــدلٌ ذاك أم ظــلـــــــمٌ فحَــلُّ اللغــز أعيانــــي

هناك 4 تعليقات:

غير معرف يقول...

يا أخي أركان الإسلام خمس
شهادة لا إله إلا الله و أن محمد رسول الله

و إقامة الصلاة

و إيتاء الذكاه و حج البيت لمن إستطاع إليه سبيلا


فلا يوجد من أركان الإسلام ما يدعوا إلى عدم الزنى .

المهم أن لا يراك أحد لأنك كل أمتي معافى إلا المجاهرون أي المجاهرون بالمعصية

و المشايخ يعرفون جيدا هذه الحقائق و يبثونها في أولادهم لحث أولادهم على الإستمتاع بحياتهم بكل السبل و لا يحرمونهم من أي شئ .

أعرف أحد رجال الدين الذين يحكمون بين الناس ,كان مداوم على قراءة القرآن و كان يدعوا الشباب لنكاح بناته و هو يقرأ القرآن على باب غرفهم ,و الناس كلها تعرف ذلك و لا أحد يستطيع الكلام ,و إلا يكون رمى المحصنات و يقام عليه الحد .

و جدير بالذكر أن إبنته كانت محجبه ,و عندما إصطاد لها أبوها عريس قبلها في يوم عرسها و أهدى لها نسخة من المصحف الشريف .و نصحها أغلى نصيحه ينصحها الأب لإبنته ألا و هي :-

يا إبنتي لا تخافي و لا تحزني

فالولد للفراش

فالولد للفراش

فالولد للفراش

غير معرف يقول...

حصيلة التربية الإسلامية الواردة من بلاد الرمال
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
أب بعد أن يعمل في مملكة الرمال عدة سنوات عامل و يزور الكعبة و يحج كل سنة ...و العمرات يأتي الى بلاده
فبعد أن كان يلس الثوب الخاص ببلاد الرمال و تعود على نظام حياة بلاد الرمال الآتي من الهدي النبوي الشريف

يعود الى بلاده فإذا به يرى كل شئ مختلف و يرى الكفر و الدعارة من وجهة نظره ففي وجهة نظره عدم لبس النقاب دعارة عدم الصلاة في الجماع يستوجب القتل ألخ ألخ

و في أذنه يا أيها الذين آمنوا إن من أولادكم و أزواجكم عدوا لكم فأحذروهم

و في ظلمة الليل تنزل عليه سحابة الكره و الغل الإسلامي و يحقد على أولاده الثلاثة الذين هم في العشرينات من عمرهم لأنهم لا يصلون في الجماع و يلبسون لباس الكفرة ...فيرى أنهم عار و يجب التخلص منه فيدخل عليهم في الليل و يذبحهم بسكينه ...و تكون هذه هديته الى بلاده بعد سنوات الغربة حتى زوجته لم تسلم من سكينه ...

فهذا المسكين فقد عقله بطقوس الإسلام الشيطانية ليتحول الى ذئب كما أمر أشرف المرسلين ...ليقتل أعذ ما يملك الإنسان في الدنيا فبدلا من أن يعوض أولاده عن سنوات الغربة و يساعدم في حياتهم ...يدخل عليهم وحش كاسر ليلا ليذبحهم جميعا ...ليخلص الإسلام من شرهم


لماذا يكره المسلمين رجال الشرطة ؟؟؟
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

و هاهو طالب الصيدلة الذي إنحرف ثم هداه الله بعد ذلك ...فقرر التبحر في علوم الدين و قراءة كتب الفقه و السنه النبوية المطهرة ...

فتحول هو الآخر الى ذئب بشرى و إشترى خنجرين و أخذ يهيم على وجهه في الشوارع و سافر الى مدينة القاهرة يبحث عن أي فرد من أفراد الشرطة ليقتله

فكان حظ إثنان من أمناء الشرطة الذين يقضون وقتهم كله من أجل توفير الأمان لنا ...فينهال عليهم الشيخ بخنجريه كالمجنون ...
فهو يجاهد في سبيل الله لتخليص البلاد من هذه الحكومة العلمانية الكافرة ...
فما الذي حول هذا الطالب الذكي الى ذئب بشرى متعطش للدماء ؟؟؟
هل ما زلت تعاند و ترفض الإجابة و تلف و تدور ؟؟؟
إنه التعليم الديني و التربية الإسلامية فهذا نتيجة أي واحد يقتنع بالاسلام ....أو بالاصح يؤمن بالاسلام الحقيقي ...

أما ما يقوم به كثير من المسلمين من تخيل دين إسلامي أو تفصيل دين فهذا يدخل في دائرة الخيالات و الأوهام و يكفي أن يعرفم أنهم و بحكم الإسلام الحقيقي يعتبرون مرتدون ووجب قتلهم و هذا يكفي للرد عليهم ...

فلا أقول للمسلم الإ إدرس دينك جيدا و لا تتخيل إعرف أصل دينك و إقرأ به قبل أن تدافع عنه ...

sawsanah يقول...

فعلاً حل اللغز أعياني


تحياتي

غير معرف يقول...

هذا هو سلوك المسلمون عندما تترك لهم الحرية في أي مجال ؟

فمثلا عندما تعطي لهم حرية ممارسة جماع التفنيس !!!!!!!!!!!!!!!1

في أماكن العمل تريد الإدارة تلبية طلبات المسلمين من أجل جماع الظهر،فخطوة خطوة تجد هذه المناظر ،كل واحد مسلم يحتفظ بقبقاب خشبي كسنة أسعد المخلوقات ،قبل الآذان يشعر بوخذ في شرجه ينبه لموعد الصلاة فتجده كأن به مس شيطاني ،حالة قلق غير عاديه للأكلان في شرجه .

و ترى الموظفيين يتسللون واحد وراء الآخر ،كموسم التزاوج عند الكلاب تمام ،ليكون لقاءهم في دورة المياه ،و التي تكون غارقه في المياه ،و كثير من صنابير خربت من كثرة الإستعمال و ينهمر منها ماء غزير تكلفت الدوله فيه الكثير من أجل تنقيته فيذهب هباء إلى المجاري ،و في دورة المياه يكون الإجتماع قبل جماع الظهر مباشرة فيضحك العاملين و يتنخمون و يبصقون و يذكرون أدعية الوضوء ،و يصطفون طوابير للدخول للإستبراء و الإستنجاء و قد يدخلون جماع .

و في هذه الفسحه الإجبارية لصلاة الجماع ،ليحافظ كل عامل من العاملين على مظهره الشخصي يقوم بإثارة قضيبه لينتصب ،حتى يملأعين رؤساؤه قبل زملاؤه ،و تسمع صوت الظراط عالي جدا و الرائحه النتنه و التعليقات الجنسية ،و آهات من داخل دورات المياه .

و من دورة المياه يخرج الموظفين كطابور الحمير أو الكلاب وقت موسم التزاوج يشمرون عن سواعدهم و ملابسهم مبتله لعد قيامهم بتنشيف ماء الوضوء كما أمرنا رسول الله.

و في وقت الصلاة يقوم أحد رجال الإدارة الوسطى بالوقوف وسط الشركة و النهيق بالآذان ، ليتجمع الموظفين لصلاة السنن قبل الظهر ،تمهيدا لجماع الظهر ،و بعد ذلك يقوم موظف آخر بالعواء بالإقامه فيهرول عليه العاملون ،و هنا يظهر نظام المسلمون حيث يسطفون صفوف و لابد أن تتلامس أجسادهم و أرجلهم ،و من يبعد قدمه مثلا عن قدم زميله ،يكتب فورا في تقريره الوظيفي أنه يتكبر على زملاؤه و غير إجتماعي .

و بعد إنتهاء جماع الظهر !!
ينفرد كل عامل لصلاة السنن الخاصة بالظهر ،و بعضهم يخرج السواك من جيبه و يلعب في أسنانه ،أما الآخر يخرج مصحف يقرأ فيه ما تيسر من الذكر الحكيم .

و يتبرع آخر ليأمر بالمعروف و ينهى عن المنكر ،فيعترض على أحوال الإنحلال الأخلاقي و الإختلاط في المدارس،و حلاوة تطبيق شرع الله ألخ ألخ ألخ

وفي كل هذه الأحداث هل يترك النساء المسلمات حقهم في ممارسة دينهم ؟

الإجابه بالنفي فالتنافس هنا بين الرجال و النساء من أجل التمسك بالإسلام و سنة الرسول ،فيكون تنافس بين العاملات المسلمات و العاملين المسلمين ،،،في الصلاة و تفسير القرآن و حقوق المرأه في الإسلام ،و إثبات حلاوة الإسلام ،فتظهر أحد النساء مثلا فتدعي أنها لا تستطيع تحمل طلبات زوجها للنكاح و لذلك فهي شخصيا تبحث له عن عروسه جديده و لكنه رافض و يفضل نكاحها ،فسبحان الله الإسلام وضع حل لكل شئ ،و آخر يعترض أنه يريد الزواج من أخرى من أجل زيادة أعداد المسلميين لمحاربة الكفرة و تحرير القدس !!!!!
و فتاه أخرى تعترض أنها لا تجد العريس الملتزم ،فهي لا يهمها أي شئ سوى أن يكون الشاب متمسك بسنة أسعد مخلوقات الرحمن و حكاياتها مع من يتقدمون لخطبتها و الإختبارات الإسلامية التي يعملها والدها لهم ثم الإختبارات التي تقوم بها هي شخصيا لتتأكد أن الشاب الذي سيفوذ بنكاحها مسلم حقيقي !!!!

و كل عاملة مسلمة ترتدي جلبابا فضفاضا كتعليمات هيئة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر المكونه من الموظفين الراغبين في الترقية ،و تلف حول رأسها قطعة قماش كبيرة ،و كل مدى يزداد عدد المنقبات حتى تصبح كل الموظفات منقبات .

و عند الصلاة أيضا يجتمعون في دورة المياه الخاصة بهم ،ليتباحثوا في أحوالهم الأنثوية ، و يغسلوا فتحات بعضهم و أكثر و أكثر و أكثر ،و يطلب المسلمات من الإداره توفير مكان مستتر للصلاه به ،فتسارع الإداره بتوفير المكان و بأسرع وقت لتنال الثواب العظيم .

أحد الرؤساء أو موظف مفوض من الإدارة يتبرع بالدوران في الشركة داير دايخ يقول الصلاة يا إخوان !الصلاة يا إخوان ،و يا ويله من يتقاعص عن تلبية النداء ،يتكالب حوله كل أعضاء التنظيم حتى يترك العمل نهائيا لينجو بحياته